بعد سنوات من الابتعاد عن وكالة المخابرات المركزية، تعود "إليزابيث ماكورد" إلى الساحة السياسية. إن وزيرة الخارجية المعينة حديثاً تتسم بالصرامة والنزاهة والذكاء، فهي تقود الدبلوماسية الدولية، وتجادل في سياسات مكتبها، وتتحايل على البروتوكول أثناء تفاوضها بشأن القضايا العالمية والمحلية، سواء في البيت الأبيض أو في الداخل.
اعجبهم العرض