اتبع هيلين، وهي في منتصف العشرينيات من عمرها والتي لا تُلقب بـ "الجحيم" عبثًا. حياتها ليست مريحة على الإطلاق، حيث تتنقل هيلين من وظيفة إلى أخرى، وتستمر في التعثر في الأخطاء الفادحة الكبيرة والصغيرة. في بعض الأحيان تتمنى لو كانت مثل صديقتها المفضلة مايك، التي تسافر حول العالم وحققت بالفعل بعض النجاح على المستوى المهني. عندما تلتقي بمعلم التشيلو أوسكار، يبدو أن شيئًا مثل الاتساق يتطور لأول مرة. لكن هل تستطيع "الجحيم" أن تعيش حياة هادئة وسعيدة - وهل تريد ذلك أصلاً؟
اعجبهم العرض