في موسمه الأخير، تحاول “بايبر” المُفرج عنها مؤخرًا استعادة حياتها مجددًا، فيما تستمرّ الحياة خلف قضبان “ليتشفيلد” كما كانت عليه، ولكن دونها.
اعجبهم المسلسل
لمشاهدة المسلسل