حين تتعرّض جود، التي تعمل في مدرسة للأطفال، لحادثٍ مروّع، تعثر قوى الأمن على أوراق ابنتها الثبوتية وتتصل بوالد الطفلة أليكو. يصل المصوّر المشهور إلى المستشفى ليجد فتاة صغيرة تناديه "بابا" وهو لم يرها من قبل.
حين تتعرّض جود، التي تعمل في مدرسة للأطفال، لحادثٍ مروّع، تعثر قوى الأمن على أوراق ابنتها الثبوتية وتتصل بوالد الطفلة أليكو. يصل المصوّر المشهور إلى المستشفى ليجد فتاة صغيرة تناديه "بابا" وهو لم يرها من قبل.