هذه قصة الذين لا مأوى لهم، الذين بلا هوية. قصّة الذين ضاعوا، الذين أدركوا أنهم فقدوا طريقهم وبدأوا في البحث عن طريق جديد... هؤلاء الذين لم يستعدوا للحياة أبداً... هؤلاء الذين تم إمساكهم بكل شيء دون تمرين، الذين احترقوا عدة مرات، هؤلاء الذين يبحثون عن كلمة واحدة صادقة ليختبئوا خلفها: بلا مكان وبلا وطن!.
اعجبهم العرض